محمد ادعى أن القرآن كلام الله وبذلك تضارب في كلامه فإذا سلمنا أنه فعلا كلام الله فماهذا الإله الذي يتكلم عن نفسه بصيغة الجمع إلا أن يكون شخصا مصابا بتضخم الأنا الأعلى..
وماهذا الإله الذي يتكلم عن نفسه بصيغة الغائب إلا أن يكون شخصا مريضا بالنرجسية ..
أما الآية التي أقدمها لكم فهي من الأعاجيب فمحمد تكلم فيها بصيغة الغائب المفرد في البداية.. ثم طغت أناه العليا في وسط الآية فتكلم بالجمع ثم استدرك وعاد إلى ضمير الغائب المفرد
هل أفهم أنه لم يستوعب حجم كذبته وسخرية قريش منه فأخذ يشطح بين الضمائر في آية واحدة أم أنه إعجاز
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى، الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ، لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا، إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ"
سورة الإسراء - الآية رقم: 1
حسب قانون اللغة ..السميع البصير تعود وجوبا على المسرى به بضم الميم
هل محمد والله شخص واحد
هات يدك
تعال إلى حيث الإنعتاق من ربقة العبودية ووطأة الجهل.. تعال إلى الحرية ..
الأحد، 4 أبريل 2010
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)